عني

اسمي: ماوجوشاتا كانيجوفسكا

العمر: 31 سنة

اللغات: أتقن عشرون لغة

خمسة عشر لغة منها أتحدثها بطلاقة ، وبقية اللغات اعرفها بمستويات مختلفة من مستوى مبتدئ إلى مستوى متقدم. خبراتي ومعرفتي باللغات موثقة بالدراسات الجامعية والشهادات وكذلك التراخيص التي حصلت عليها لتعليم اللغات الأجنبية

معلمة تقدر العمل الفردي ، لذلك استطيع تحويل كل درس ليتناسب مع الاحتياجات الفردية للطالب. التعاون المتبادل مهم بالنسبة لي ، ولهذا السبب أعتقد أنه بتوحيد قوانا سنكسر معاً حاجز اللغة! أثمن الاجتهاد وأعرف أن العمل الشاق يفتح الباب للنجاح. لذلك أدعوك في رحلة ستوصلك إلى تحقيق هدفك!

رحالة ، أحب أن أكون مع السكان المحليين. بفضل سفراتي فقد أتيحت لي الفرصة لاستخدام اللغات في الأماكن ومع الناس الذين يتحدثون بها ، ولهذا السبب لدي سلاح قوي يتمثل في الخبرة الكبيرة مترجمة إلى ممارسة. أعرف طريق تفكير اولئك الناس ، ولهذا السبب بالإضافة إلى تعلمي اللغة ، فأنا أعرف أيضاً عاداتهم الثقافية. هذه المعرفة ثمينة ليس فقط في الأعمال التجارية ، ولكن أيضاً في الحياة اليومية عندما تنوي العيش أو السفر إلى بلد معين.

شخص متعدد اللغات

متعطشة دوماً ومتحمسة لتعلم اللغات الأجنبية ، وقادرة على تحفيز وتعليم أي شخص أدرسه بغض النظر عن العمر أو المهنة وجعل الآخرين يحبون اللغات. في رأيي ، "توجد طريقة للوصول إلى كل شخص" ، متفائلة بالتقينات التي أستخدمها والتي حققت لي نتائج طيبة مع أكثر من 200 طالب.طريقتي في توصيل المعلومات موجزة وسهلة وبسيطة تجعلني أفهم كل ما أدرسه للطالب بنفسي. أنا فضولية وأقوم بعمل استراتيجيات فردية لذلك طلابي يحصلون على أفضل النتائج في وقت سريع.

أقوم بتنسيق كل درس مع الاحتياجات الفردية للطالب. سوف نكسر حاجز اللغة من خلال التعاون المتبادل والعمل الجاد! لن اقوم بتعليمك أشياء غير ضرورية لا تحتاجها على الإطلاق - إنها مضيعة للوقت! سأجعلك تتحدث بشكل صحيح ، وفهم سياق الجملة والتعامل بمرونة مع اللغة! الطرق التي أستخدمها تنبع من تجربتي وخبرتي في اللغات ومن موهبة الإحساس بالشخصيات المختلفة.

مكتشف وفكري - أبحث باستمرار عن طرق وحلول جديدة ، وأنا متعطش للمعرفة لضمان أعلى جودة لطلابي وتحسين مؤهلاتي باستمرار. أعتقد من الناحية التحليلية ، أود أن أحضر النظام. الخوف من المجهول هو غريب بالنسبة لي ، وهذا هو السبب في أنني علاج فعال للآخرين منه وتدمير الحواجز اللغوية مثل باتمان! أحيانًا ما تكون دروسي بمثابة زيارة إلى المسرح ، فما هو فن الطالب. الجميع فريد من نوعه ، وأنا مشهورة لعدم إضاعة الوقت والتصرف مع الزخم!

إنسانة طبيعية وحيوية ومزاجية تحب الناس والعمل معهم. لست مثالية ، أحب الناس الأذكياء والوقت الذي اقضيه معهم دائماً ما يكون ذو قيمة بالنسبة لي لأنني تعلمت الكثير من كثير منهم. حققت أهدافي واعرف نفسي وقوتي. خبرتي الخاصة - لحظات الفوز والخسارة جعلتني استطيع اختبار الأساليب الفعالة. لكني ما زلت أبحث عن طرق جديدة! أنا حريصة على عدم فقدان اللقب "المشّعة" الذي تلقيته ذات مرة. أرسل أشعة حب اللغات وأنقل عدوى هذا الحب إلى الآخرين!

أحب اللغات الأجنبية وأحب أصدقائي وعائلتي المقربة! أنا حازمة ، ولكن لدي شعور كبير من حس الفكاهة واحترام لذاتي. أحب عملي وأن اكون في نشاط متواصل ، والأكشن وركوب الدراجات والسفر بالطائرة والمشي ومشاهدة المعالم السياحية وتجارب الطهي. أهتم بمعرفة كل ماهو جديد في عالم الطب ، وامارس الرسم في أوقات فراغي. أفهم وادرك في بضع ساعات ما يحتاج الناس لأسابيع وساعات عديدة من أجل فهمه. أقسم أنني لن أنتقل إلى مكان آخر! أنا صبورة وبعد الصبر ياتي النجاح! أرغب بمساعدة الآخرين وأفاجئ الجميع دوماً بمليون فكرة جديدة.

لدي ذاكرة جيدة جداً ، قمت بتدريبها من خلال تعلم اللغات الأجنبية ودراستها وعملي الشاق مع نفسي. أعرف الطرق المثالية للتدريس التي تجلب النتائج الفعالة. وفق احتياجاتك ، سأقوم بإعداد ليس فقط خطة تعليمية واستراتيجية مصممة خصيصاً لتناسبك ، بل ايضاً سأقدم لك خبرتي ومعلوماتي مدعومة بمئات المواد المساعدة. أساعد الناس على الخروج من الظل والشلل اللغوي ، أساعد على تقوية الصفات الشخصية الجيدة والثقة بالنفس التي تساعد على تحقيق النجاح ، وأعمل على إضعاف الصفات المزعجة. كل تصرفاتي مدروسة جيداً ، وتفاعلنا الكامل للعمل يعطي خطوة تحفيزية. الطالب المثالي هو عنوان بطاقتي التعريفية.

أنا فتاة لدي أمكانية سهولة تعلم اللغات الأجنبية وشرح آلياتها للآخرين. عندما كان عمري 6 سنوات ، كان رد فعلي حماسياً للغاية من اجل تعلم الألمانية. عندما كنت في المدرسة الثانوية ، كتبت أعمال تقويمية ، وقدمت دروساً باللغتين الألمانية والإنجليزية وساعدت أصدقائي بالمدرسة في التحضير لامتحانات الثانوية ، بفضل ذلك أستطعت تحسين مهاراتي في التعليم. لقد فزت أيضا في مسابقات مختلفة في مجال اللغة.

بناءً على رغبتي في تطوير امكانياتي المهنية عن طريق الدراسة الجامعية المتخصصة ، بدأت الدراسة في جامعة فارمينسكو مازورسكي ، وبعد ذلك ذهبت إلى ألمانيا - دوسلدورف ، ثم إلى تركيا - اسطنبول. لم يكن الأمر سهلاً دائماً ، لكنني شعرت منذ البداية أنه يمكنني فعل المزيد وأرغب في ربط حياتي بالتعليم والترجمة. رأيت العديد من الأماكن المثيرة للاهتمام. سافرت حول العالم لتعلم اللغات الأجنبية ، أنهيت دورات فردية قوية وتعليم في مدارس ودراسات جامعية. أعتقد أن التعليم الفردي فقط أو الدراسة في مجموعات صغيرة يحقق نتائج سريعة مرغوبة ولن تكون مظطراً لمغادرة البلد للتحدث بلغة معينة بشكل جيد. الوصفة بسيطة! فقط اتبع التعليمات وفجأة ... سترى نفسك تتحدث !!

تعتمد العملية إلى حد كبير على المعلم وطرقه ومعرفته ومواده التعليمية ومهاراته في التدريس من ناحية ، ومن ناحية أخرى تعتمد على التزام الطالب وعمله المنهجي وكذلك الاستماع إلى نصيحة المعلم. تعلم لغة أجنبية هو عملية تتطلب الصبر. ومع ذلك ، كل واحد منا يعرف أن تعلم اللغات هو شي مهم جداً والوقت الحاضر للتعامل مع ظروف الحياة! تجبرنا المتغيرات في السوق على تعلم بشكل جيد لغة أجنبية واحدة على الأقل ولمساعدتك بذلك - أنا موجودة!

مهمة حياتي هي توضيح الطرق وتقديم الحلول اللازمة لتعلم اللغات وإعداد مواد علمية شيقة وفعالة وكذلك برنامج شخصي لكل طالب. أنا اتعامل مع كل طالب بطاقة والتزام كامل. أحث بشدة رجال الأعمال وكذلك الشباب والأطفال على تعلم اللغات الأجنبية. يمكن أن تتم الدروس بلغة معينة ، إذا كان المستوى يسمح بذلك ، والتعلم معي لا علاقة له بالمنهج المدرسي

اللغة الألمانية - حيث أنا خريجة أدب ألماني من الدرجة الأولى والثانية مع تخصص ترجمة من جامعة أولشتين ودراسات بعد الجامعية تخصص تدريس اللغة الألمانية. انهيت دراسة الدكتوراه في مجال اللغويات في ألمانيا وتركيا - جامعة إسطنبول ، حيث أعطيت دروساً عملية مع الطلاب. اليوم أواصل وأعتني بالمشاريع الدراسية في الجامعات في الدول المتحدثة بالالمانية. تفاصيل حول المناطق التي أعمل فيها بخصوص اللغة الألمانية يمكن العثور على في خانة العروض.

اللغة التركية / العربية / الفارسية - دروس خاصة منفردة في اللغة التركية والعربية في إسطنبول ، دورة لغة تركية وعربية في مركز ديلمير للغات ودورة تحضيرية لشهادة الكفاءة في اللغة من مركز تدريب اللغات بجامعة إسطنبول. شهادة مستوى خبير لغة بطلاقة. إقامة لمدة 3 سنوات في تركيا ، سكنت مع عائلة تركية ، وعملت كدليل سياحي في اسطنبول. زرت إيران والإمارات العربية المتحدة لأغراض علمية. تعلمت اللغة الفارسية بشكل انفرادي مع معلم ، تابعت بعد عودتي واستكملت دراستي للغة بالحصول على شهادة على مستوى خبير لغة بطلاقة.

بالإضافة إلى ذلك ، أكملت دورة بعنوان "الذاكرة من منظور علم النفس. أساسيات صعوبة القراءة ". أشارك في العديد من المؤتمرات اللغوية والتعليمية ولديّ رخصة لتدريس اللغات الأجنبية. لن تفكر في فشل امتحان أو نتائج دراسية ضعيفة ، ضع هذا على عاتقي! ما عليك سوى الاستماع إلي ، اسألني واتبع إرشاداتي ، أقدّر الاجتهاد والالتزام ، لذلك فأنني لا أعلم الأشخاص الذين لا يريدون رفع الإصبع. أنا لا آخذ المال من دون أي مقابل ، أستثمر في مواد التعليم وأكتب معظمها بنفسي ، أقوم بالفرز والمطابقة ، وأعمل على تهيئتك من الناحية اللغوية (وليس فقط لتقف على قدميك). إذا كنت تريد أن تهدئ من سرعة التعليم أو تزيد فساسير بايقاعي على نفس خطاك ، بنفس النمط الذي تحبه! ولكن هناك شيئ واحد! في حالة ملاحظتي عدم الإخلاص في ممارسة التعلم ، أو عدم الاستماع لنصيحتي وعدم تنفيذ تعليماتي الضرورية للتعليم الفعال للغة عند ذلك ، لأنني متخصصة في عملي ، ساحتفظ بالحق في وقف تقديم خدماتي بفترة إشعار مدتها 30 يوماً. أنا أمتلك الخبرة واستخدم أساليب وطرق غير موجودة في الكتب وأختارها دائما بشكل فردي. لدي مجموعة غنية من التسجيلات ، والكتب ، والتمارين. لدي بعض المواد الخاصة التي كتبتها بنفسي وشرحي للمعاني قصير للغاية.

سنوات طويلة من الخبرة كمدرسة لغة أجنبية في مجال احتياجات اللغة في الحياة اليومية للتواصل مع الآخرين في بلد معين ,تحضير اللغة للمسافرين,. من بين الطلاب الذين أدرسهم أو قمت بتدرسيهم أشخاص ينتمون إلى بلدان مثل: بولندا ، ألمانيا ، سويسرا ، النمسا ، النرويج ، السويد ، فرنسا ، أستراليا ، إنجلترا ، الولايات المتحدة الأمريكية ، اليابان ، الإمارات العربية المتحدة ، و تركيا.

إن حبي للغات الأجنبية وسفراتي في مناطق مختلفة حول العالم وكذلك سنوات من الدراسة والبحوث ساعدتني على التعرف وتصميم بعض الحلول التي أستخدمها كمعلمة أثناء الدروس. أحاول دوماً أن أجعل تعلمك اللغة يسير بسلاسة وسرور وأن تحقق نتائج جيدة! هذه هي مهمتي العظيمة التي تتيح للناس الوصول إلى الأحلام والإيمان بأنفسهم من خلال سرعة تعلم اللغة والانتقال السلس إلى مستوياته اللاحقة.

,الطب ,طلاب جامعة جدانسك الطبية ، أطباء - اخصائيي أمراض القلب ، طب تجميلي ، طب عام ، علاج طبيعي

,الهندسة ,مجال المعادن

التسويق

التجارة والأعمال

،القانون

،,الموارد البشرية ,الموظفون الذين يقدمون الخدمات للشركات الألمانية أو يتواصلون مع المقر الرئيسي للشركة الألمانية

،,الطيران الخاص ,الطيارون - الكلمات المهنية

,البناء ,الهندسة المعمارية

،معلمة لغة تحضير الطلاب للدراسة في الجامعة الإقتصادية

،معلمة لغة تحضير للامتحان قبل الدفاع عن رسالة الدكتوراه

,معلمة لغة تحضير للطلاب المشاركين في الأولمبيادات والمسابقات الإقليمية ,الفائزون بالمسابقات

أتعاون بشكل مثمر مع المستثمرين والمهندسين المعماريين الذين يتنقلون في رحلات عمل في الإمارات العربية المتحدة.

الاستثمار في المستقبل

اتصل بي